كلمة الشكر و التقدير
أحمد الله على توفيقه وامتنانه علينا في إتمام
هذا البحث، فما كان فيه من صواب فهو من الله جل جلاله، وما كان فيه من خطإ فمنا و من
الشيطان. والصلاة والسلام دائمين متلازمين إلى حبيبنا ونبيّنا محمد صلى الله عليه
وسلم الذي قد بعثه الله ليتمِّمَ مكارم الأخلاق وعلى آله وأصحابه أجمعين، أما بعد.
ويسر الطالبة بهذه المناسبة أن تقدم خالص شكرها
وصادق تقديرها لكل من ساعدها مساعدة في إنجاز هذا البحث حصوصا إلى:
1-
فضيلة الأستاذ الدكتور إمام سوفرايوكوا
كمدير جامعة مولانا مالك إبراهيم الإسلامية الحكومية مالانج.
2-
فضيلة الدكتور شهداء صالح كرئيس قسم
تعليم اللغة العربية.
3-
فضيلة الأستاذ الدكتور قريب الله بابكر
مصطفى والدكتور شهداء صالح كمشرف هذه المادة, حتى كتبت الباحثة بحثا ظريفا صحيحا.
والذي قد قضى وقته لإلقاء إقتراحات للباحثة في كتابة هذا البحث.
4-
المؤظفون في المكتبة اللاتي أعدّوا
الكتب لنا لتحصيل هذا البحث.
5-
كذلك
إلى جميع الأساتيذ والأستاذات الذين يساعدون الباحث للحصول على العلوم المفيدة في المستقبل.
6-
كذلك
نشكر كل شكرنا و نقدر جل قدرنا إلى والدينا الحنونين، فقد أصبحوا منَشِطينا منذ أول
خطوة نخطوها في الحياة.
7-
و زملائنا الأحباء في قسم تعليم اللغة
العربية على سماحتهم ومصاحبتهم وحماستهم واتحادهم في نيل العلوم و النجاح.
المبحث
الأول
أ. خلفية البحث
اللغة هي الواسطة
التي يستخدمها الأفراد للاتصال بينهم حتى يحصلوا على الفهم للمعاني و المفاهيم
التي أرادوها. و بجانب هذه المسألة المهمة كان الكلام هو الأساس الذي يعطي دورا
هامّا في حصول الاتصال بينهم. و كانت اللغة العربية هي لغة أجنبية مألوفة
بإندونيسيا و انتشرت إلى أنحاء إندونيسيا بانتشار الإسلام، بل تعتبر إندونيسيا
الآن اكثر الدول الإسلامية سكاّنا، كما أنه للغة العربية مكانة و منزلة رفيعة
لديهم.
و على الرغم من هذا
الاهتمام الكبير الذي قام به سكان إندونيسيا في نشر اللغة العربية فإنها لم تصل
إلى درجة المرجوة في استيعابها و استخدامها في مجالات الحياة. وهذه المسألة لا
تخلو من الجوانب الآتية: 1) الجانب
التعليمي 2) الجانب الثقافي 3) الجانب اللغوي 4) الجانب السياسي[1].
ولو رجعنا إلى تأمل
حال تعلم اللغة العربية فى بلادنا إندونيسيا لوجدنا أنه قد طال زمن تدريسها فى
جميع المدارس أو المعاهد الإسلامية بأشكال تدريسها المتنوعة، وكل ما صورنا هذا
الواقع هي اللجوء إلى أهداف تعليم لغة القرآن الكريم، وأن تعلمها هو جزء من دين
الإسلام كما قال عمر بن الخطاب: "تعلموا العربية فإنها من دينكم، وتعلموا
الفرائض فإنها من دينكم"، وكرره الشافعى لمن يعرف العربية أن يتكلم بغيرها،
وقال ابن تيمية:"إن اللغة العربية من الدين، ومعرفتها فرض واجب، لأن فهم
الكتاب والسنة فرض، ولا يفهم إلا بالعربية[2]،كما
ذكر فى قاعدة أصول الفقه "وما لايتم الواجب إلا به فهو واجب".
والوظيفة الرئيسة للغة
هي التفاهم ، الكلام والحديث من أهم وسائل التفاهم، وتنمية القدرة عليهما هدف من
أهداف الطريقة المثلى لتعليم اللغة.[3]
ولا شك ان الكلام او التحدث من اهم النشاط اللغوي للكبار والصغار على السواء .
فالناس يستخدمون الكلام اكثر من الكتابة في حياتهم ، اي انهم يتكلمون اكثر مما
يكتبون ، ومن هنا يمكن اعتبار الكلام هو الشكل الرئيس للاتصال اللغوى بالنسبة
للإنسان ، وعلى ذلك يعتبر الكلام أهم جزء في الممارسة اللغوية واستخداما تها . وفي
المرحلة الابتدائية بصفة خاصة يجب ان تتداخل هذه الفنون، الكلام فالكلمات التى
يستمع إليها التلميذ ويفهمها هي التى يمكن ان يستخدم مهما في حديثه . ويستعين
التلميذ في فهم ما يقراء بما استمع إليه وما استخدمه في حديثه.
كان تعليم العربية
جزءا من حياة المسلمين. وهناك ثلاثة أمور مهمة فى تعليم اللغة العربية للناطقين
بغيرها هي: المناهج والمواد التعليمية وطرق التدريس.كل هذه الثلاثة هي أدوات مهمة
فى العملية تعليمية، وبدونها يصعب المعلم للوصول إلى الأهداف التعليمية. فبناء
المنهج الجيد واختيار المواد التعليمية واعدادها واستخدام االطريقة المناسبة فى
التعليم هي أدوات أساسية ومن المهم على الناظر المدرسة أو المعهد ومدرسيها الإلمام
بها. ولا تنفصل هذه الأدوات الثلاثة من تعليم اللغة العربية لغير أبنائها، ومهم
لمدرس اللغة العربية الإلمام بها إلماما جيدا إذ أن هناك فرق كبير بين تعليم اللغة
العربية للناطقين بها وللناطقين بغيرها. وقليل من الناس من يعرف ذلك حتى بين
المختصين فى الدراسات العربية، من الذين لم يتح لهم فرصة لدراسة علم اللغة
التطبيقي. فتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها هو أصعب من تعليم العربية
للناطقين بها إذ أن الأول ينبغى أن يقام على التحليل التقابلي للغة العربية ولغة
الطلاب بحيث تحدد ما تتفق اللغتان.
ومن الملاحظة على الدارسين فى الدرس الإضافى
صباح اللغة بمعهد سونان أمبيل العالى جامعة مولانا مالك إبراهيم الإسلامية
الحكومية مالانج أنهم تتنوعوا فى استخدام استراتيجيات تعلم اللغة، كان ذلك بطريقة
عشوائية وغير منظمة، فمن الواقع أنهم يواجهون صعوبات أثناء الاتصال باللغة
العربية. والمعلم فى الدرس الإضافى بمعهد سونان أمبيل العالى لم يستحق كتابا مقررا
فى مادة اللغة العربية إلا كتاب المفردات، وفيه المفردات الوافرة دون التنظيم
الجيد، وليس فيه الارشادات فى طريقة تعليمها. وهكاذا سير عملية تعليم والتعلم فى
الدرس الإضافى صباح اللغة كل يوم. و كل ما يأتى وقت التعليم، كان المعلم يشعر
بصعوبة فى بحث طريقة إلقاء المفردات المشوقة خوفا أن يسأم المتعلم بالدرس الإضافى.[4]
ب.أسئلة البحث
1. ما مفهوم المنهج؟
2.
كيف تأسيس معهد سونان أمبيل العالى جامعة مولانا
مالك إبراهيم الإسلامية الحكومية مالانج؟
3. كيف تعليم اللغة العربية في معهد سونان أمبيل العالى جامعة مولانا مالك
إبراهيم الإسلامية الحكومية مالانج؟
ج. أهداف البحث
1.
لمعرفة مفهوم المنهج.
2. لمعرفة تأسيس معهد سونان أمبيل
العالى جامعة مولانا مالك إبراهيم الإسلامية الحكومية مالانج.
3. لمعرفة تعليم اللغة العربية في معهد
سونان أمبيل العالى جامعة مولانا مالك إبراهيم الإسلامية الحكومية مالانج.
المبحث
الثاني
أ. مفهوم المنهج
المنهج
لغة هو من نهج أى سلك. ومنه النهج الذي يرادف معاني السبيل الصراط الطريق. كما قد
يرادف يرادف معاني الطريق الأسلوب والوسيلة أو الكيفية والمنوال الشاكلة.طبعا مع
مراعات السياقات والألفاظ.
أما
اصطلاحا فإن المهتمين بحقل التربية يخلفون فيما بينهم, كل حسب مدرسته الفكرية
التربوية أو حسب اتجاتهم الدينية أو القومية أو المعرفية ويمكن إجمالا أسباب
الإختلاف.
ب.تأسيس معهد سونان أمبيل العالى جامعة
مولانا مالك إبراهيم الإسلامية الحكومية مالانج.
معهد سونان أمبيل العالى: فكرة بناء
معهد سونن أمبيل العالي ترجع إلى الأستاذ عثمان منصور وهو أحد مشايخ المعهد سابقا.
أما الذي حقق هذه الفكرة على أرض الواقع فهو الأستاذ الدكتور إمام سفرايوغو رئيس
الجامعة العالي. ففي يوم الأحد 4 أبريل 1999 بدأ في بناء أربعة مباني أساسية
منها ثلاث مباني يشمل كل منها على خمسين
حجرة و يشتمل مباني الأربعة الأربعة 189 حجرة ثم بنت الجامعة مبنى خامسا يشتمل على
خمسين حجرة ليكون العدد الكل 189 زائدا 50
حجرة فهو 239 حجرة وهذه كلها خاصة لسكن الطلاب حيث تستوعب 1314 طالبا وطالبة منهم
762 طالبة و552 طالبا وبجانب ذلك تم بناء ثمانية مبان لسكن مشايخ المعهد ومسؤوله
ولحق بناء مسكنين لسكن مشايخ المعهد هناك سور يحيط مبان سكن الطلاب ومبان سكن
مشايخ المعهد مراعة لأمن وسلامة الطلاب. وتم وضع حجر عند باب أول المعهد ونقشت
عليه بعض الإرشادات مثل قولنا(كونوا أولى العلم) وقولنا(كونوا أولى النهى)
وقولنا(كونوا أولى الأبصار) وقولنا(كونوا أولى الألباب) كما نقشت عليه بعض الآيات
الكريمة مثل قوله تعالى(وجاهدوا في الله حق جهاده).[5]
ج. تعليم اللغة العربية في معهد
سونان أمبيل العالى جامعة مولانا مالك إبراهيم الإسلامية الحكومية مالانج.
أ. إختيار المادة التعليمية
وهناك بعض المبادئ
العامة يجب مراعاتها فى اختيار المادة التعليمية منها:[6]
1-
صحة
المادة ويطلب ذلك حرصا ووعيا من المعلم فى اختيار المادة المعروضة.
2-
مناسبتها
لعقول الطلاب من حيث مستواها، فلا تكون فوق مستواهم يملون منها، ولا دون مستواهم فيستهترون
بها.
3-
أن
تكون المادة المختارة مرتبطة بحياة الطلاب وبالبيئة يعيشون فيها.
4-
أن
تكون المادة مناسبة لوقت الحصة فلا تكون طويلة بحيث لا يستطيعون المعلم أن ينتهي
منها فى الحصة، ولا قصيرة بحيث أن ينتهي منها فى وقت قصير مما يتيح للطلاب فرصة
اللعب، وضياع الوقت.
5-
يجب
أن ترتب المادة ترتيبا منطيقيا بحيث يبنى كل جزء على سابقه ويرتبط بلاحقة من غير
تكلف.
6-
أن
تقسم مادة المقرر إلى وحدات توزع على أشهر السنة.
7-
ربط
مادة الدرس الجديد بمادة الدرس القديم أو ربط موضوع الدرس بغيره من موضوعات
المادة، أو ربط بما يتصل به من المواد الأخرى.
ب. طرق
تعليم مهارة الكلام
1-
الأسلوب
المباشر
و هو من أساليب الشائعة الاستخدام في
تعليم و تعلم اللغات الأجنبية. و الفكرة الأساسية التي يقوم عليها هذا الأسلوب هي
ربط الكلمات بالأشياء الدالة عليها، ثم ربط الأشياء بالسياق، ثم ربط السياق
بالتعبير في اللغة المتعلمة، و بما أن السياق قد يكون فكرة أو حديثا حيويا كاملا،
فإنه يأتي بعد ذلك ربط السياق بهذا المعنى بالخبرة الحقيقية التي أعطت الفكرة نبضه
الحقيقي[7].
2-
سلسلة
الأعمال و الحركات التمثيلية
و من مميزات هذا النمط أنه يقدم
للدارسين ممارسة لغوية على حد كبير من الصحة، و الأخطاء قد تكون قليلة عادة، لأن
تسلسل الأحداث يحكم التعبير و يواجهه، فكل جملة تؤدي إلى الجملة التالية بعدها، و
هذا المنطق و التسلسل يجعل الطلاب قادرين على إدراك الخطأ و التصحيح يكون لبعضهم
بعضا.
ج. طرق تعليم مهارة الإستماع
· الهجاء: حيث يقرأ المعلم في البداية
بطريقة جيدة والتلاميذ يستمعون ويتذوقون.
· التعبير: حيث يستمع التلاميذ إلى
موضوعات التعبيري الشفوي, وكذلك موضوعات التعبير التحريري الجيدة التي كتبها بعض
زملائهم.
· الخط: حيث يقرأ المعلم النص أو الفقرة
التي سيكلف تلاميذه بكتابتها, والتلاميذ يستمعون بانتباه وتركيز.
د. طرق تعليم مهارة
القراءة
·
الطريقة
التركيبية: تبدأ هذه الطريقة بالأجزاء المكونة للكلمة( الحروف-أو الأصوات) وتنتهي
من خلال هذه الأجزاء إلى الكل المكون لها(كلمات-جمل-فقرات).
·
الطريقة التوليفية (المزدوجة): في هذه
الطريقة قد يبدأ المعلم مستعينا "انظر و قل" حيث يقوم بعرض إحدى الصور
مناقشا التلاميذ فيما تعنيه ثم يسجل ما تعبر عنه الصورة على السبورة بخط واضح.
مطالبا التلاميذ تكرار الكلمة التي تعبر عنها الصورة بطريقة فردية أو جماعية.
أما
الأدوات والوسائل التي تعين في القراءة فهي, البطاقات(بطاقات الأسماء, الكلمات
والجملة المتماثلة) ولوحة الخبرة.
هـ.
طرق تعليم الكتابة
·
الإملاء:
يملى المعلم المادة القرائية كلها أو بعضها ويكرر المعلم كل جملة أو كلمة ثلاث
مرات بسرعة بطيئة نوعا. ثم يبحث المعلم مع طلابه أخطاءهم الشائعة في الإملاء.
·
الكتابة
المقيدة: يطلب من التلميذ أن يملأ الفراغ في الجملة بالكلمة المحذوفة التي قد تكون
أداة جر أو عطف أو استفهام أو غير ذلك.
·
الكتابة
الحرة.
المادة
|
الموضوعات
|
الطريقة
|
الوسائل
|
اللغة العربية
|
1.
السكن
2.
في العطلة
3.
التعلم
4.
خديجة بنت خويلد
5.
في المكتبة
6.
آداب المتعلم
|
-
إلقاء المفردات
-
تكوين الجمل
-
تمثيل الحوار
-
الفهم و التكلم عن النص المقروء
|
-
الصورة
-
السبورة
-
المعلم
-
الكتاب
|
المبحث الثالث
أ.
الخلاصة
كان تعليم العربية
جزءا من حياة المسلمين. وهناك ثلاثة أمور مهمة فى تعليم اللغة العربية للناطقين
بغيرها هي: المناهج والمواد التعليمية وطرق التدريس.كل هذه الثلاثة هي أدوات مهمة
فى العملية تعليمية، وبدونها يصعب المعلم للوصول إلى الأهداف التعليمية. فبناء
المنهج الجيد واختيار المواد التعليمية واعدادها واستخدام االطريقة المناسبة فى
التعليم هي أدوات أساسية ومن المهم على الناظر المدرسة أو المعهد ومدرسيها الإلمام
بها. ولا تنفصل هذه الأدوات الثلاثة من تعليم اللغة العربية لغير أبنائها، ومهم
لمدرس اللغة العربية الإلمام بها إلماما جيدا إذ أن هناك فرق كبير بين تعليم اللغة
العربية للناطقين بها وللناطقين بغيرها. وقليل من الناس من يعرف ذلك حتى بين
المختصين فى الدراسات العربية، من الذين لم يتح لهم فرصة لدراسة علم اللغة
التطبيقي. فتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها هو أصعب من تعليم العربية
للناطقين بها إذ أن الأول ينبغى أن يقام على التحليل التقابلي للغة العربية ولغة
الطلاب بحيث تحدد ما تتفق اللغتان.
ومن الملاحظة على الدارسين فى الدرس
الإضافى صباح اللغة بمعهد سونان أمبيل العالى جامعة مولانا مالك إبراهيم الإسلامية
الحكومية مالانج أنهم تتنوعوا فى استخدام استراتيجيات تعلم اللغة، كان ذلك بطريقة
عشوائية وغير منظمة، فمن الواقع أنهم يواجهون صعوبات أثناء الاتصال باللغة العربية.
والمعلم فى الدرس الإضافى بمعهد سونان أمبيل العالى لم يستحق كتابا مقررا فى مادة
اللغة العربية إلا كتاب المفردات، وفيه المفردات الوافرة دون التنظيم الجيد، وليس
فيه الارشادات فى طريقة تعليمها. وهكاذا سير عملية تعليم والتعلم فى الدرس الإضافى
صباح اللغة كل يوم. و كل ما يأتى وقت التعليم، كان المعلم يشعر بصعوبة فى بحث
طريقة إلقاء المفردات المشوقة خوفا أن يسأم المتعلم بالدرس الإضافى.
وبعد ما لاحظنا عن طرق التعليم أن تُكثر المعلمة التدريبات للطالبات في تكوين الجمل
وتمثيل الحوار الصحيحة وأن تلاحظ المعلمة ملاحظة جيدة على كتابة الطالبات بعد
الانتهاء تعليم مهارات اللغوية. أن تستخدم المعلمة الطرق والوسائل التعليمية
المتنوعات عند تعليم اللغة. أن تتدرب الطالبات على حفظ المفردات وتركيب الجملة حسب
القاعدة الصحيحة وكذلك حفظ نسخة الحوار.
وأن تمارس الطالبات التكلم في اللغة العربية وتستخدم
الأسلوب الموجودة في نسخة الحوار لمحادثتهنّ اليومية.
ب.
الإقتراحات
مازال هذا البحث بعيدا عن الكمال, وعسى
أن يكون هذا البحث نافعا لنا.
قائمة المراجع
1.
دليل،
معهد سونان أمبيل العالى، بالجامعة الإسلامية الحكومية بمالانج، 2008- 2009.
2.
رشدي
أحمد طعيمة، مناهج تدريس اللغة العربية بالتعليم الأساسي، ط:1القاهرة: دار
الفكر العربي،1998.
3.
على
بن نايف الشحود، المفصل فى أحكام الهجرة، المكتبة الشاملة ج.4
4.
علي
الحديدى، مشكلة تعليم اللغة العربية لغير العرب،القاهرة: دار الكاتب
العربي, 1966.
5.
محمد عبد القادر
أحمد، طرق تعليم اللغة العربية، القاهرة: مكتبة النهضة المصرية، 1979 م.
6. محمود كامل الناقة و رشدي أحمد طعيمة، طرائق
تدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها، إيسسكو: منشورات المنظمة الإسلامية
للتربية و العلوم و الثقافة،2003.
7.
المقابلة مع
رئيسة قسم اللغة ومعلمة الدرس الإضافى، نور
القبطية، المقابلة فى الساعة الثامنة صباحا يوم الأحد.
[1] رشدي أحمد
طعيمة، مناهج تدريس اللغة العربية بالتعليم الأساسي، ط:1(القاهرة: دار
الفكر العربي،1998)،
ص23
[3]علي
الحديدى، مشكلة تعليم اللغة العربية لغير العرب،(القاهرة: دار الكاتب
العربي, 1966), ص.163
[4] المقابلة
مع رئيسة قسم اللغة ومعلمة الدرس الإضافى، نور
القبطية، المقابلة فى الساعة الثامنة صباحا يوم الأحد، 1 ينايير 2012
[7] محمود كامل
الناقة و رشدي أحمد طعيمة، طرائق تدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها،
(إيسسكو: منشورات
المنظمة الإسلامية للتربية و
العلوم و الثقافة،2003)، ص136
No comments:
Post a Comment